تبوأت دبي المركز الثاني عالمياً في قائمة أفضل مدن العالم للمغتربين بحسب تقرير “إكسبات إنسايدر 2022” الصادر عن مؤسسة “إنترنيشن”.
وتضمن مسح “إكسبات إنسايدر” استطلاعاً ضم 12 ألف شخص من 177 جنسية حول العالم، ويغطي قضايا من ضمنها مدى رضا الوافدين عن نوعية الحياة وسهولة الاستقرار والعمل في الخارج.
وتصدرت بحسب الدراسة مدينة فالنسيا في إسبانيا قائمة تلك المدن تلتها دبي ثم مكسيكو سيتي في دولة المكسيك.
كما تبوأت دبي الصدارة في مؤشر "ضروريات الحياة للمغتربين" وكذلك في فئة التعامل مع السلطات المحلية حيث أشار معظم الوافدين إلى أنه من السهل التعامل مع السلطات المحلية وأنهم سعداء بالخدمات الحكومية التي توفرها المدينة على الإنترنت.
بالإضافة إلى ذلك، قال 70٪ إنهم راضون عن وظائفهم ويعتقدون أن ثقافة الأعمال المحلية تشجع الإبداع.
وعلى مستوى المؤشرات الأخرى التي تضمنها الاستطلاع، احتلت دبي المركز الثامن في مؤشر سهولة الاستقرار حيث أعرب الوافدون عن سعادتهم بحياتهم الاجتماعية وأكد 81% منهم أنهم يشعرون بالترحاب في دبي. وجاءت دبي في المركز السايس في مؤشر جودة الحياة. وبحسب الاستطلاع يشعر 95% من الوافدين بالرضا عن البنية التحتية كما يعبرون عن كامل رضاهم عن الحياة الثقافية وتنوع المأكولات
وتأتي دبي في المرتبة السادسة في مؤشر العمل في الخارج فقد أعرب 70% من المغتربين عن سعادتهم بوظائفهم وأفاد 78% منهم بأن ثقافة الأعمال المحلية تشجع الإبداع.
يذكر أن دراسة “إكسبات إنسايدر” تصدر سنويا منذ العام 2017.
سجل قطاع الطيران المدني في دولة الإمارات نموا ملحوظا في مؤشرات الأداء خلال النصف الأول من عام 2025، حيث استقبلت مطارات الدولة 75.4 مليون مسافر، محققة نموا بنسبة 5% مقارنة بـ 71.7 مليون مسافر في نفس الفترة من العام الماضي، حيث كان شهر يناير الأعلى كثافة بتسجيله أكثر من 13.7 مليون مسافر.
تشارك دبي عبر "برنامج دبي للألعاب الإلكترونية 2033" والجهات الحكومية الشريكة له، بأول جناح حكومي من منطقة الشرق الأوسط في معرض "غيمز كوم" الأكبر من نوعه عالمياً للألعاب الإلكترونية الذي يقام في مدينة كولن بألمانيا في الفترة من 20 إلى 24 أغسطس الجاري
أعلن "نادي دبي للصحافة" تنظيمه النسخة الخامسة من "دبي بودفِست" تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، في 30 سبتمبر المقبل،
أعلنت “دبي القابضة” عن عودة مبادرتها الرمضانية “هبة في محلها” للعام الثاني، بهدف مدّ يد العون لذوي الدخل المحدود وتعزيز الاستهلاك المسؤول والاقتصاد الدائري.